على مدار سنوات عدّة، يعاني قطاع التعليم المقدسيّ تحدّيات متعدّدة، وليدة التقصير الجليّ في تطوير التعليم والتعلّم في القدس، من جوانبه البنيويّة والبيئيّة والبشريّة؛ وهو
بصوتها المخمليّ وطرحها البديل الّذي لا يتوانى عن قول الضعف البشريّ والرهف المعنويّ، تتعاون يُسر مع الرابر الأردنيّ "السينابتيك"، في هذا العمل الغنائيّ الّذي يمزج
ومع أنَّ الحديثَ عن الهويَّة يرتبط عموماً بصراعاتٍ ذات طابعٍ قوميٍّ أو دينيٍّ أو سياسيٍّ، إلا أنَّه في الحقيقة صراعٌ شخصيٌّ جداً، ويتعلق بالهويَّة الذَّاتيَّة